السودان مابعد الاستفتاء

تحيه لجميع الاحباب ابوفاطمه وابو هاله
للاسف ياخى انا لا افهم فى امور السياسه ولو سالونى عن انفصال الجنوب اوتوحيدالسودان ..لاانفصال.. .لاوحده..لاكونفتراليه. .ولا كما كان من قبل اخترح ان يحكم جنوب السودان عمر البشير وان يحكم الشمال سلفاكير....... يعنى نشكه من جديد

ابو فاطمه انت طبعا عارف عزري لعدم المواصله وهذا طبعا لايمنع من المطالعه اليوميه لمواضيعكم وحديثكم الطيب الهادف ابو هاله الله يجزي خير يطل علينا رغم انشقاله

[color:483e=green]بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام انتم بخير اخ ضرار واخ ابووعد اتمن من الله العلي القدير ان يمر علينا العام القادم ونحن في تم الصحه العافيه
اخواني الموضوع الكبير جدا وهو اكبر من العامه مننا لان هذا الموضوع قد راتبت له الجهات الغربية ة العملاء منذ سنوات طويله ولا يد لنا نحن المثقفين الا ان ننتظر لنعرف ماذا يحدث
طبعا الانفصال واقع لا محال والاخو الجنونبين وقعو للاسف في ايدي اجنبيه تلعب بهم من حيث لا يعرف ولقد اصبحو اله تنفذ سياسه مريكا واسرائيل وللاسف فان القرار في الجنوب اصبح في يد فئه محدد هي مثقه ولم تعش في السودان بل كانت في دول اوربا وامريكا ولا يعرفو وضع الناس الذين يعشو في الجنوب وهم الان من يخطط الي فصل الجنوب ولا يهم ماذا يحدث بعد ذلك فكلهم يحملو جوازت اجنبيه وللاسف كثير من الاخو الشمالين من العملاء قد خططو ونفذو معهم لهذا اليوم منصور خالد الذي لم يعيش في السودان منذ سنين وياسر عمران وغيرهم ان الاستفتاء هو الحل الوحيد لحل هذه المشكله والي الابد لكن قبل ذلك لابد من تحديد منطقه ابيبي ومنطقه النيل الازرق وجبال النوبه فهذا هو الاهم الان
وللحديث بقيه

سلام
الاستفتاء شي متوقع وهو مطلب للجنونبين منذ استقلال السودان وان الاوان ان باخذو ما بطالبون به ويبقي السوال هل الجنوبين جاهزين لهذا التحدي الكبير هل يمكن ان يستفيدو بما سوف ينالون من مايدعو انه حق مشروع لهم ام انهم سوف يظلون يتقاتلون علي الكراسي كما فعل الشمالين طيل هذه الفتره ولا اظن ان الجنوبيين اكثر ترابطا واتحاد لتكوين دوله جنوبيه ناجحه كما يحلمون فعوامل الفشل اكبر من عوامل الاتحاد والتطور
وللحديث بقيه

سلام مرحبا اخي عثمان اتمن ان تكون اضافه حقيقه الي المنتدي واكنت اتمن ان يحزو كل شباب القريه في الادلاء باراهم في هذا المنتدي الذي يعتبر هو منفذ وحيد يمكن ان يلتقي فيه الشباب ويمكن ان يفيدو يستفيدو من المناقشات والحوارات التي تدور
طبعا كل ما ذكرت اخي عثمان حقيقه لكن يبقي الانسان اكبر تحدي ويمكن للانسان فعلا اذا ارد التقدم يفعل كما فعلت اليابان بعد قنبله هيروشيما فالجنوبيين لديهم الحماس والتحدي ومحملين بالامال لتكوين دوله ناجحه ويكمن ان يباهو بها الشمال الذي ظل منذ مئات السنين حكره علي فئه محدوده من السياسين عاسو في الارض فسادا وهم وحاشيتم ووصل الامر الي توريث اولادهم واحفادهم
الحركه لديها سياسين محملين بالامال والحماس لصنع حلملهم الذي ظل حلملهم منذ استقلال السودان وخوفي ان ينجح الجنوبيين وبفشل الشمالين برغم من عوامل الاتحاد الكبيره بينهم من دين ولغه فاذا نجح الجنوب في تكوين دوله ناجحه فسوف ينقسم السودان الي دويلات صغري لتفعل ما فعل الجنوبيين
الجنوب مدوم من الغرب وسف يكون حريص كل الحرص علي نجاح الجنوب حتي اسريئل تحلم بان يكون في الجنوب دوله قويه حتي تسيطر علي امن مصر وان السودان الشمالي الرؤيا غير واضحه لكن الايام كفيل بمعرفه ما سوف يحدث والله يكون في عون الكل
وللحدبث بقيه

اعضاء منتدى الفعج حمدالله ِالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة اتمنى ان تتقبلونى عضوءا فى اسرتكم العامرة والتى اتمنى ان تكون اضافة لكم , واود فى اول مشاركة ان اعقب على الموضوع المطروح ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الاستفتاء من مراحله الاولي (مرحلة التسجيل) بدا وسط اجواء متوترة ومشحونة ووسط مخاوف من طرفى الشراكة وتخوف من جانب الحركة من تزوير الاستفتاء وبدا واضحا عدم اكتراث الحركة من عملية التسجيل فى الشمال بهدف تقليل فرصة الوحدويين من الجنوبيين وركزت على الجنوب بعتباره ميدان المنافسة الرئيسى لذلك قامت الحركة باعادة جنوبيى الشمال الى الجنوب قبل موعد الاستفتاء والتى لم يكن لها استعداد كاف لاستقبالهم والزين بداؤا يتمزمرون من عدم توفر الخدمات التى اعتادوا عليها فى الشمال ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وفى الفترة الاخيرة بدا تيار الانفصال واضحا فى الحركة والتى بات بالدعوة الية مستخدمة سلطتها وما تمتلك من مال وبالتالى فان سيناريو الانفصال هو الاقوى والمرجح .

101_6_SIG

• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

Radio Netherlands Worldwide


‏Search this site: ‏


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  

• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الجمعة 14 January RNW - NEWS, ANALYSIS AND BACKGROUND IN 10 LANGUAGES, WORLDWIDE 24 HOURS A DAY, ON RADIO, TELEVISION AND THE INTERNET.

• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Abyei, Sudan
Abyei, Sudan


المسيرية والدينكا من التعايش المشترك إلى التصادم

تاريخ النشر : 22 July 2009 - 2:07pm | تقرير: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



مفردات البحث

• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  

تقرير: عمر الكدي/ تعتبر منطقة آبيي الجسر التاريخي الذي ربط العرب بالأفارقة، وخاصة بين قبيلتي المسيرية "الحمر"، ودينكا نقوك، وهم فرع من قبيلة الدنكا أكبر قبائل جنوب السودان، بينما تعتبر قبيلة المسيرية، التي تنقسم إلى حمر وزرق من أكبر القبائل العربية في السودان، ويعتقد أنها تعود إلى قبيلة جهينة، وأنها قدمت إلى السودان من تشاد، حيث تنتشر بطونها في إقليمي دارفور وكردفان، وهي من قبائل البقارة التي تعتمد في عيشها على رعي البقر، وفي كل عام ترحل القبيلة على ظهور الثيران المروضة، وعلى ظهور الخيل مرة نحو الجنوب وأخرى نحو الشمال، وهو ما تفعله أيضا قبيلة الدينكا التي تعتمد أيضا على رعي الأبقار. التشابه في نمط المعيشة بين القبيلتين أوجد وشائج قوية بينهما، لم تخل من مشاكل مثل التزاحم على المراعي، والمناوشات التي عادت تحدث بين الرعاة.
الشريعة الإسلامية
تقدر مساحة منطقة آبيي بحوالي خمسة وعشرين ألف كم مربعا، أي أكبر من نصف مساحة هولندا، يحدها من الجنوب نهر صغير يسمى بحر العرب، يبعد عن مركزها حوالي خمسين كم، وتعتبر بلدة آبيي ملكا للدينكا، ولكن الخلاف ليس حول البلدة، وإنما حول المنطقة كلها، وخاصة الحدود بين الشمال والجنوب.
بعد سقوط الدولة المهدية، رسمت الإدارة البريطانية الحدود بين الأقاليم السودانية عام 1905، فطالب أهالي آبيي بما في ذلك مشيخات دينكا نقوك التسع إلحاقهم بإقليم كردفان، ولم تحدث مشاكل تذكر بين المسيرية والدينكا إلا بعد استقلال السودان وبالتحديد في الستينات، عندما شعر الجنوبيون أن الشماليين استولوا على الدولة المركزية، وبدأوا يشعرون بالتململ الذي سرعان ما ترجم على شكل حركات انفصالية مثل أنيانا واحد التي أسسها جوزيف لاقو، وانيانا اثنين، وأخيرا الحركة الشعبية لتحرير السودان، التي أسسها العقيد جون قرنق، بعد أن طبق جعفر النميري الشريعة الإسلامية عام 1983، وبوصول الجبهة الإسلامية للإنقاذ للسلطة بعد انقلاب البشير عام 1989، وإعلان "الجهاد" على الجنوبيين، تحولت الصداقة بين المسيرية والدينكا إلى عداوة، وخاصة أن الكثير من أبناء المسيرية شاركوا في القتال بعد أن سلحتهم الحكومة، بينما تعتبر قبيلة الدينكا أهم مكونات الحركة الشعبية، التي قادها ابن الدينكا جون قرنق، وعندما اكتشف النفط في آبيي، ووصلت عوائده عام 2007 إلى 529 مليون دولار، تحولت تلك المناوشات بين رعاة البقر إلى قتال استخدمت فيه الأسلحة الثقيلة.
هويات متناحرة
هل سيعود المسيرية والدينكا إلى تعايشهم السلمي؟ الذي اشتهروا به زمن ناظر المسيرية بابو نمر، وناظر الدينكا دينغ ماجوك. ذلك يعتمد على مدى نضج السودان في تكوين هويته القومية، فحتى الآن لا يزال السودان مجموعة من الشعوب والقبائل، ذات الأعراق والأديان المختلفة تعيش متجاورة، ولكنها لم تنجح بعد في صهر الفروقات بينها لتصنع هوية جديدة، تجمع كل تلك الهويات الصغيرة، ولكن بالتأكيد ما تركه نمر وماجوك يستحق التوقف عنده، ومن حسن الحظ فقد جمع الدكتور فرانسيس دينغ أبن دينغ ماجوك، ووزير الخارجية الأسبق، حوارات طويلة مع بابو نمر في كتابه "ذكريات بابو نمر"، وكان دافعه لتأليف هذا الكتاب معرفة المزيد عن أبيه، من خلال صديقه ورفيقه بابو نمر. يقول دينغ في مقدمة كتابه:
"إن هذا الكتاب ما هو إلا محاولة لجهد شخص للاستماع إلى كباره, بحثا عن المعرفة والتعلم من تجاربهم وبأمل أن يدفع بالتلاحم والتفاعل بين ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا إلى الأمام". ويضيف دينغ إن هذا الكتاب "ليس في تشريف بابو نمر فقط, بل وفي طرق ما اعتقد انه ما زال مخزونا من ثروات الخبرة والمعرفة التي يمتلكها كبارنا التقليديون والذين بذلوا الكثير لنا ولبلادنا".
أبونا كوال
في كل هذه الحوارات التي تغطي فترة تاريخية طويلة تمتد منذ أن رأى بابو نمر دينغ ماجوك لأول مرة عام 1923، وهما لا يزالان صبيين، وحتى أصبحا زعيمين لقبيلتيهما، ويذكر بابو نمر أنه من ساعد دينغ على خلافة والده عندما طعن في السن، ولم يعد قادرا على القيام بمهامه بشكل كامل، وخاصة أن الوالد كان يفضل التنازل لأبنه دينغ ابوت وليس ماجوك، وفي كل هذه اللقاءات كان نمر عندما يتحدث عن كوال والد دينغ ماجوك يقول "ابونا كوال"، وهو ما يعكس العلاقة الوطيدة والاحترام المتبادل. وأصدر فرنسيس دينغ عدة دراسات عن قبيلته الدينكا، مثل "الدينكا في السودان"، "ديناميات التوحد وتكوين الهوية"، "الحكايات الشعبية عند الدينكا"، و"إفريقيون وعالمان"، وفي كل هذه الكتاب نظر دينغ إلى تراثه نظرة نقدية، فرصد عناصر العزلة والتوحد والعنصرية عند الدينكا، مثلما رصد عناصر التعايش والتأثير والتأثر بالآخر، وخاصة بينهم وبين العرب، حيث تبادل الطرفان الاسترقاق، ولكنهم تزاوجوا من بعض، ويؤكد دينغ في كتبه انه لا يمكن تقسيم السودان إلى قسمين، إفريقي وعربي، شمالي وجنوبي، فالقسمان متأثران ببعض، فملثما يوجد مسلمون بين الدينكا، توجد عناصر من الثقافة الزنجية بين العرب.
الطريف أن أبناء دينغ ماجوك الذي تزوج مائتي زوجة توزعوا على معظم الحركات السياسية في السودان، فقد تولى فرنسيس في عهد النميري وزارة الخارجية، وعمل سفيرا للسودان عدة مرات، بينما انضم أخوته الآخرون للحركة الشعبية لتحرير السودان، ومنهم من تعاون مع حكومة البشير، وهي عادة سودانية نجدها حتى بين أبناء الشمال